مقالات

72عاماً على النكبة: فلسطين عصيّة على الاقتلاع

نكبة فلسطين كانت نكبة للعرب والمسلمين، وأحرار العالم، وليست نكبة الفلسطينيين وحدهم، أو نكبة قُطرٍ ما من أقطار العالم. وذلك لأنّ فلسطين، وفيها القدس وما حولها، تتعدّى نكبةً في قطرٍ ما، أو لشعبٍ ما.

العالم_لبنان

ففلسطين وقدسها جزءان لا يتجزّآن من الوطن العربي والعالم الإسلامي. ولأنّ الكيان الذي كان الوجه الآخر لنكبة فلسطين مثّل ويمثِّل، جزءاً شريكاً في الاستعمار العالمي والإمبريالية العالمية، فيما جعل من قضية فلسطين قضية لأحرار العالم وشعوبه.

منير شفيق :نكبة فلسطين كانت نكبة للعرب والمسلمين، وأحرار العالم، وليست نكبة الفلسطينيين وحدهم، أو نكبة قُطرٍ ما من أقطار العالم. وذلك لأنّ فلسطين، وفيها القدس وما حولها، تتعدّى نكبةً في قطرٍ ما، أو لشعبٍ ما….

وليد شرارة : قبل زيارته الكيان الصهيوني، حرص وزير الخارجية الأميركي، والصهيوني عقائدياً، مايك بومبيو على الإعلان في 22 نيسان/ إبريل الماضي أن ضم الضفة الغربية «شأن اسرائيلي». وكانت «صفقة القرن» العتيدة قد منحت

أحمد حسن : القتال أو الموت، المقاومة الدموية أو الإبادة، هذا هو السؤال الآن.جورج ساند: جان زيسكا: حلقة من حرب الهوسيين. (2) في بداية الأمر، اعتقدنا أنه سيكون من الممكن لنا أن نقاوم باستخدام أساليب وتجارب

زياد منى : في ذكرى النكبة واغتصاب الحركة الصهيونية وحلفائها من الغرب الاستعماري ـــــ وبمشاركة عرب «سايكس بيكو» وأعرابها ـــــ أرض فلسطين، نود الحديث عن مكانتها في التاريخ العربي والإسلامي، عبر استعراض مختلف

كمال خلف الطويل : لعلّ من بين كلّ أعوامها السبعين ونيّف، لذكرى نكبة 1948 هذا العام بالتحديد، مذاقٌ مغاير… لماذا؟ نظرة طائرٍ على فلسطين وما حولها، عند ذكراها الحالّة، تُري الناظر حزمة مشاهد كونية وإقليمية ومحلية،

رزان حلبي : هي ليست البداية، لكن من هنا سنبدأ. سنبدأ حيث الذاكرة استوقفتنا، الطفولة التي أبت أن تنتهي تفاصيلها لتتحوّل إلى ذكريات، ذكريات ليست بذكريات بل حاضر ويبدو أنها ستكون المستقبل. سنبدأ من طريق المدرسة

وفي الذكرى الـ 72 للنكبة، أصدرت اللجنة الوطنية الفلسطينية للمقاطعة (BDS) بياناً تطالب فيه بتصعيد حملات المقاطعة ومناهضة التطبيع، بأشكاله كافة. وقد جاء في النص:على الرغم من كل التحديات، وبعد 72

المصدر جريدة الاخبار اللبنانية

العالم_لبنان

المصدر : قناة العالم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى