عالمي

العفو 4700 سجين جزائري بمناسبة ذكرى استقلال البلاد


أصدر الرئيس الجزائري عفوا عن 4700 سجين بمناسبة استقلال البلاد.

وبحسب بيان صادر عن المكتب الرئاسي الجزائري ، تزامن الرئيس عبد المجيد طابون بمناسبة ذكرى استقلال البلاد مع 5 يوليو 1962 في أمر العفو ، وأمر بالإفراج الفوري عن أكثر من أصدر 4700 سجين.

وبحسب البيان فإن المدانين بالإرهاب والقتل والتجسس وسرقة الممتلكات العامة والهروب وبيع المخدرات والمدانين في المحاكم العسكرية معفون من هذا العفو.

قال بيان صادر عن مكتب الرئيس الجزائري: هذا العفو هو بشكل عام لمعاقبة الأشخاص المحتجزين والإفراج عنهم ، الذين حُكم عليهم في نهاية المطاف بالسجن ستة أشهر أو ستة أشهر أو أقل من عقوبته. كما يتضمن الحكم تخفيضاً جزئياً في السجن ، إذا كانت الفترة المتبقية من العقوبة أكثر من ستة أشهر أو عشرين سنة أو أقل ، وخفضت إلى ستة أشهر ، وكذلك المدانين الذين بلغ عمرهم وقت توقيع الحكم 65 سنة أو أكثر. يزداد التخفيض الكلي أو الجزئي للعقوبة ويخفّض إلى 12 شهراً وفقاً لهذه الجملة.

وذكر البيان أنه سيتم الإفراج عن أكثر من 4700 سجين على الفور.

من غير المعروف في هذا الوقت ما سيفعله بعد تركه للمنصب. الوحدة الوطنية والتحريض دون إذن الشعب.

في فبراير الماضي ، أفرج الرئيس الجزائري عن عفوين وأطلق سراح حوالي 10000 سجين ، وهو أكبر عفو في تاريخ البلاد.
نهاية الرسالة

.

المصدر : وكالة ايسنا للأنباء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى